بفير الموضوع
فى هذا اليوم, أشعر بالسرور. سأرجع إلى بيتي مع زميلتي أوتاري. سنرجع بعد أن نذهب إلى الجامعة لنلتقي بأمنا- سيدة نور عيني- في مكتب كلية التربية. هي أمنة الصندوق لكلية التربية في جامعة سونان كالي جاكا يوكياكارتا.
نرجع بالحافلة إيكا (Eka) من يوكياكارتا حتى سولو. ثم نفصل في موفق السيارة تيرتونادي سولو, لأني سأذهب إلى الشرق و ستذهب تاري إلى الشمال. إلى اللقاء تاري...ألقي سلامي إلى أسرتك..
في حافلة ميرا (Mira) -الحافلة التي عرضها إلى سورابايا- انا منفردةً. أشعر بالنعاس ولكن أخاف, فأنام. حين وصلت في قضايا عاوي قمت. حتى وصلت في موفق السيارة عاوي, أسرع لأهتز ان انزل من الحافلة. ولكن لكثرة الإنسان في هذه الحافلة, لا أستطيع ان اخرج بالسرعة. ثم قد مشت الحافلة.. و أدعوا المفتش التذاكر انني ما زلت في الحافلة. ثم وقفت الحافلة الحمد لله... ولكن إذا وصلت إلى قرب باب الحافلة, قد قال السائق إلي, "مناسب.. تلبس الجلباب, من ذالك ليست بالسماع المعلومة".. يا الله, اغفر ذنوبي يا الله.. في الحقيقة, اريد ان أغضب ولكن قد صددت نفسي. أستغفر الله.
من هذه القصة, أستطيع ان اخذت الدرس. وجب علينا ان أحفظ االسلك في أي مكان كنّا. اصبر بما قال الأخر إلينا..
شكرا إلى اللقاء..